إستفيقوا يرحمكم الله

في الغرب ... ومنذ عقود ... يتحدثون عن

آخر كرة أرضية نظيفة .

يتحدثون عن محرقة نووية تُلحق دماراً هائلاً بكوكب الأرض.

يتحدثون عن حتمية قيام إسرائيل وإمدادها بكل سبل الحياة ، لاعتقاد جازم لديهم بأن ذلك من مرادات الخالق في كونه .

يتحدثون عن المجيء  الثاني للمسيح .

في الغرب ، وفي الولايات المتحدة بالذات للمسيحين الصهاينة الكلمة العليا في شئون السياسة.

في الغرب ، وفي الولايات المتحدة بالذات هناك تلازم وترابط بين النبوءات والسياسة.

المحرقة النووية ، آخر كرة أرضية نظيفة ، المجيء الثاني للمسيح وحكمه لألف عام  ، وغيرها من النبوءات ، أصبحت هي الأسس والثوابت التي تربت ونشأت عليها أجيال الغرب مؤخراً  .

ومن خلال ذلك تعمل حكومة العالم الخفية على الوصول لمرحلة العالم الموحد الذي سيحكمه رئيس تلك الحكومة كملك متوج على عرشه في القدس الشريف في هيكل اليهود المزعوم .

فاستفيقوا يرحمكم الله.