بحث

الاثنين، 7 أبريل 2014

العمق التاريخي لعلامة أو شعار رابعة الإخواني يدل على أن الإخوان هم الامتداد الطبيعي للخوارج



الإخوان الخوارج خدم الأعور الدجال في كل أحوالهم يقررون أنهم خوارج .


سواء أدركوا ذلك أم لا .


سواء كان ذلك بشكل عفوي أم مدبر لتعميق الصلة الروحية بين الفروع والأصول .


فما علامة رابعة كما يسمونها إلا مجرد إشارة لرأس الخوارج المعروف بـ (ذي الثدية) .


تابع معي أخي في الله ما يلي :

تأصيل المسائل العارضة على الساحة الآن من المهمات اللازمة



والتأصيل ببساطة :

هو رد الأمر لأصله المُنبي عليه ، أو إيجاد سند وأساس لمسألة لتقرير حكم ما ، أو بأسلوب آخر : إيجاد عمق تاريخي لمسألة ما . 

مثال :

معرفة أتباع الأعور الدجال بمن هم أهل الحق وبمن سيقاتلهم في آخر الزمان




في آخر إصدار لإعلان فيلم 11-11-11 إلى جانب المشاهد المتفرقة التي يعرضها إعلان الفيلم تظهر صور لأختام عديدة أغلبها عبارة عن دائرة يحيط بها كلام يكون في بعض الأحيان عبري وفي أحيان أخرى من لغات أخرى أو تشكيلات أرقام وحروف لا أفهمها

ولكن أكثر الأختام ظهورا، والذي ظهر 5 مرات إلى جانب مرة سادسة والتي يستحيل رؤيتها إلا إذا قمت بتشغيل الفيديو لقطة بلقطة، كان ختما يحيط به كلام عربي.
والكلام يقول:

الخوارج مع بعض


حسن البنا الإرهابي الخوارجي الضال خادم الأعور الدجال يقبل يد عبد العزيز آل سعود مؤسس المملكة الوهابية .

الإخوان جماعة ماسونية



والدلائل على ذلك كثيرة منها ما يلي :