بحث

الجمعة، 17 أبريل 2015

فى قلب العاصفة "سنواتى فى الـ سي . آي . إيه" : 1.

هذا الكتاب المثير للجدل تحديداً الذي يعري فيه جورج تينيت - مدير السي . آي . إيه - كل الحقائق الرهيبة عن

اللوبي "الإسرائيلي"والسياسة الخارجية الأمريكية : 9 - الحلقة الأخيرة -

ملخص

لا عجب إذن في أن “اسرائيل” وداعميها ومناصريها الأمريكان يبتغون من الولايات المتحدة أن تتعامل مع أي من خيوط أمن

اللوبي "الإسرائيلي"والسياسة الخارجية الأمريكية : 8.

التحول في المنطقة

لم يكن يفترض في حرب العراق أن تكون مستنقعاً باهظ التكاليف. بل كان المقصود منها أن تكون الخطوة الأولى في

اللوبي "الإسرائيلي"والسياسة الخارجية الأمريكية : 7.

الحرب على العراق كانت من أجل “اسرائيل”

في هذه الأثناء كان الكونجرس يتحرك أيضاً لدعم شارون. وفي الثاني من مايو/ أيار تجاهل الكونجرس اعتراضات الإدارة وتجاوزها ومرر قرارين يشددان على

اللوبي "الإسرائيلي"والسياسة الخارجية الأمريكية : 6.

السيطرة على العالم الأكاديمي

واجه اللوبي صعوبات جمة في مساعيه وحملاته لخنق الجدل بشأن “اسرائيل” وشل نشاطات النقاش حولها في أروقة الكليات والمحافل الأكاديمية، وذلك لأن

اللوبي "الإسرائيلي"والسياسة الخارجية الأمريكية : 5.

وأعضاء الكونجرس الموالون ل”اسرائيل” مصدر آخر لقوة اللوبي. وكما اعترف موريس أميتاي، أحد رؤساء منظمة “ايباك” السابقين، ذات مرة، حين قال

اللوبي "الإسرائيلي"والسياسة الخارجية الأمريكية :4.

وإضافة إلى ذلك، فإن سلوك “اسرائيل” اللاحق نحو خصومها العرب ورعاياها الفلسطينيين، كثيراً ما كان وحشياً، ويكذّب ادعاءها التفوق الأخلاقي، وعلى سبيل المثال، قتلت

اللوبي "الإسرائيلي"والسياسة الخارجية الأمريكية : 3.

وبداية من حقبة التسعينات، وبخاصة بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر/ أيلول كان من أبرز ما سيق من ذرائع لتبرير دعم الولايات المتحدة ل “اسرائيل” أن الدولتين كلتيهما مهددتان بالجماعات الإرهابية المنتشرة في

اللوبي "الإسرائيلي"والسياسة الخارجية الأمريكية : 2.

الكيان يمثل عبئاً استراتيجياً ومع ذلك فإنه يحظى بأكبر دعم في التاريخ.

سياسة الولايات المتحدة الخارجية تصوغ الأحداث وتضعها في كل بقعة من بقاع الدنيا. ولا يصدق هذا القول على

اللوبي "الإسرائيلي"والسياسة الخارجية الأمريكية : 1.

اللوبي "الإسرائيلي"والسياسة الخارجية الأمريكية

THE ISRAEL LOBBY AND U.S. FOREIGN POLICY

ستيفن وولت أستاذ العلوم السياسية في جامعة هارفارد، والثاني هو جون مير شايمر أستاذ العلوم السياسية في جامعة شيكاغو.


واضعا هذه الوثيقة هما أكاديميان أمريكيان الأول هو