بحث

الأحد، 25 سبتمبر 2016

شؤم الإخواني الخوارجي الضال عمرو خالد أم المسألة أكبر من ذلك ؟!

ترصد "البوابة نيوز" صورا ووقائع أشخاص لقوا مصرعهم عقب التقاطهم صورا مع الداعية الإخواني عمرو خالد.

يأتي على رأسهم الشاب
محمود سعيد من شباب أولتراس أهلاوي، والذي لقي مصرعه في أحداث ستاد بورسعيد، وذلك عقب التقاطه صورة مع عمرو خالد أمام باب النادي الأهلي قبل المغادرة لبورسعيد بدقائق.

وأيضًا الطيار محمد شقير الذي التقط صورة معه في الرحلة قبل الأخيرة له، ولقي مصرعه بعدها في تحطم ذات الطائرة التي تم فيها التصوير.

كذلك الشاب السعودي محمد وليد الجفالي من مكة المكرمة، الذي كان مترجما لحلقات برامج خالد للغة الإنجليزية والذي لقي مصرعه في حادث مروري أليم بالمملكة بعد التقاط الصورة مع الداعية الشهير بساعات معدودة.

كذلك الشابة السعودية روينة من "صناع الحياة" ولقيت مصرعها أيضا بعد ساعات معدودة من التصوير.

فضلًا عن لاعب كرة الماء مازن شديد، الذي لقي مصرعه في حادث مروري أليم منذ أيام عقب التصوير معه في بيت المرحوم، والذي توفت والدته قبلها بأيام حيث كان خالد يقدم دروسًا في فيلتهم بالشيخ زايد.

وهو الأمر الذي أثار دهشة رواد مواقع التواصل الاجتماعي عقب نشر صور هؤلاء الشباب الذين لقوا مصرعهم عقب التصوير مع الداعية الشاب، والذين نصحوا الشباب في النهاية بعدم التصوير معه مجددًا.

المصدر :

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق