من العجائب ولعلها من لطيف الإشارة أن نجد :
تشابه وجناس غريب بين اللفظتين .وليس ذلك فقط بل التشابه - ولو قلنا التطابق فما أبعدنا - في معنى ومضمون ومدلول الكلمتين .
فالدجال مسيح الضلالة الأعور الكذاب أكذب خلق الله حتى أنه قد صار علماً على الدجل والكذب والغش والخداع .
فالدجال فتنته بما معه وبما يأتي به من سحر ودجل وخداع .
ألا يبشر ويذكر الديجيتال بــ الدجال ؟!!!!!
فكن على حذر من خدع الديجيتال ، وكن من باب أولى على حذر من خدع وفتن الدجال .
وانظر ماذا يفعل الديجيتال لتتخيل بعدها ماذا سيفعل الدجال مسيح الضلالة الأعور الكذاب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق