بحث

الاثنين، 28 أبريل 2014

مسيح الضلالة الأعور الدجال وصناعة النبوءات : 8

كما أن هناك نبوءة إجمالية من الممكن استخدامها ضد أي دولة في العالم حيث تقول التوراة
:

*إن الانبياء الذين كانوا قبلي وقبلك منذ القديم وتنبأوا على أراض كثيرة وعلى ممالك عظيمة بالحرب والشر والوبا (إرميا 28 : 8).
 
وهى نبوءة غامضة تتحدث عن أراضى كثيرة وعن ممالك عظيمة.
 
وتتنبأ عنهم بالحرب والشر والوباء.

الحرب معروفة ..

أما الشر فهو أى معنى ضد الخير ..

أما الوباء فهو نذير بخطر إقناع أي مهووس مؤمن بهذا باستخدام الحرب البيولوجية مثلاً ضد هذه الأراضي الكثيرة والممالك العظيمة.

ولم تخبرنا التوراة عن المواقع الجغرافية لهذه الأراضى الكثيرة والممالك العظيمة .

حيث تركت الباب مفتوحاً لاستخدام هذا النص المدمر ضد أي دولة تقف ضد تحقيق أطماع الماسوصهيونية ومن خلفها مسيح الضلالة الأعور الدجال .

أي أن هذا النص جاهز لتدمير أي مكان أو أي دولة أو أي شعب.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق