المدونة
والحمد لله مليئة بموضوعات تناولت باستفاضة تامة تقنيات التحكم
بالعقل والتي من ضمنها
عمليات زرع شرائح بأدمغة البشر لهذا الغرض.وكذلك والحمد لله المدونة مليئة بشرح مسألة الكائنات الفضائية وأن هذا الكلام هو محض كذب وافتراء وأن توجه المسألة على التحقيق هو لخدمة خطة مسيح الضلالة الأعور الدجال وحكومته الخفية للسيطرة على العالم.
لذا لن أحتاج بفضل الله لمقدمة لما يلي وهدخل في الموضوع علطول.
من بضع سنين تم اكتشاف رقاقة غريبة في جمجمة نابليون بونابرت.
وقد عزا مكتشفي تلك الرقاقة أو الشريحة وجودها إلى الكائنات الفضائية التي عملت على التأثير في حركة سير التاريخ البشري.
وعلشان إحنا عارفين كويس بفضل الله عز وجل بأن مسألة الكائنات الفضائية دي أونطة وما هي إلا مجرد أداة من أدوات مسيح الضلالة الأعور الدجال - كما هو مقرر على صفحات المدونة -
وعلشان إحنا عارفين بفضل الله عز وجل مين هوة الحشري إلى بيدس أنفه لتغيير حركة سير التاريخ البشري ألا وهو مسيح الضلالة الأعور الدجال - كما هو مقرر على صفحات المدونة -
فما يعنينا من هذا الخبر هو التركيز على :
- تقديم تفسير مقبول للتصرفات العجيبية للعديد من الشخصيات التاريخية الشهيرة والأحداث المدبرة التي كان لها أبلغ الأثر على التاريخ البشري ككل.
- إعطاء صورة واضحة لمدى التفوق التقني والعلمي المتوفر لحكومة العالم الخفية لتنفيذ خطط ومخططات مسيح الضلالة الأعور الدجال.
- وأعتقد والله أعلى وأعلم بعد قراءة ما يلي سنخرج بالعديد من الفوائد.
الجمعة، 20 أبريل، 2012
العثور على رقاقه غريبة فى جمجمة نابليون
باريس – وجد العلماء أنفسهم فى حيرة كبيرة اثناء قيامهم بفحص رفات نابليون بونابرت حيث اكتشفو رقاقة الكترونية رقيقه بحجم نصف بوصة/حوالى 1سم كجزء لا يتجزأ من جمجمته.
وقال العلماء إن جسم غامض يمكن أن يكون وراء زرع تلك الرقاقه الغريبة - مما يدل على أن الأمبراطور الفرنسى قد تم اختطافه من قبل الكائنات الغريبة وقد اعلن الدكتور اندريه دوبوا"Dr. Andre Dubois"، هذا الأمر المذهل في المجلة الطبية الفرنسية.
وقال "العواقب المحتملة من هذا الاكتشاف تكاد تكون هائلة جدا للفهم" واضاف "حتى الآن، كانت الأشاره إلى أن ضحايا الاختطاف من قبل الكائنات الغريبة تحدث للناس العاديين الذين لا يلعبون دورا في الأحداث العالمية.
وتابع"الان لدينا أدلة دامغة على أن كائنات فضائية عملت في الماضي على التأثير في التاريخ البشري - ويمكن أن تستمر في القيام بذلك!".
وقد تسنى للدكتور دوبوا اكتشاف هذا الأمر أثناء دراسة الهيكل العظمي لنابليون بعد حصوله على منحة 140000 $ من الحكومة الفرنسية لأستخراج رفات نابليون واجراء الأبحاث عليه.
وأكمل البروفيسور دوبوا كلامه :
"كان البحث فى الأساس لمعرفة ما اذا كان نابليون قد عانى من اضطراب في الغدة النخامية ام لا" وأوضح "وكما قلت فقد درست المنطقة الداخلية للجمجمة، فوجدت ما اعتقدت أنه مجرد نتوء صغير: ولكن بدلا من ذلك وجدت شيء أكثر استثنائية نظرت بعد ذلك في المنطقة تحت عدسة مكبرة - وذهلت للعثور على هذه الرقاقة فائقة التقدم."
ويقول دكتور دبوا أن الرقاقه كأنها جزء لا يتجزأ من العظام، ويعتقد أنه تم زرعها عندما كان بونابرت شابا,وتابع قائلاً وفقاً للسجلات التاريخية"لقد اختفى نابليون من المشهد لمدة عدة أيام في تموز/يوليو 1794، عندما كان عمره 25 عاما.
وقد ادعى في وقت لاحق حيث قال كنت اعتقل السجناء خلال الانقلاب - ولكن لا وجود لأي سجل عن هذا الاعتقال, وأعتقد أن هذا الأختفاء كان بسبب عملية الأختطاف " ومنذ ذلك الوقت، كان الارتفاع الصاروخي لنجم نابليون بحلول العام الذى تلى ذلك، حيث أصبح هو المسؤول عن الجيش الفرنسي في إيطاليا.
وبأعجوبة كان نابليون قادراً على تحويل الجيوش البالية الى قوات مقاتلة من الطراز الأول، واستطاع سحق الفريق الايطالي. وفي عام 1804، وبعد سلسلة من الانتصارات المذهلة، توج نفسه إمبراطورا على فرنسا – وعمل على توسيع حدود امبراطوريته في وقت قريب لتشمل ما هو الآن ألمانيا والنمسا، وكذلك ايطاليا وسويسرا والدنمارك.
وقال الدكتور دوبوا "نابليون استخدم استراتيجيات عسكرية متقدمة عن ذلك الزمن بأكثر من مائة سنة ولعل زرع تلك الرقاقه أدى الى تعزيز قدراته بطريقة أو بأخرى."
واضاف ان عملية الزرع يمكن أن تفسر أيضا عادة نابليون الشهيرة عقد يده على قلبه، "فمن المحتمل أن تؤثر على الجهاز المزروع فى جمجمته إشارات كهربائية من دماغه إلى قلبه" وبحلول الوقت الذي استطاع البريطانيون هزيمته في معركة واترلو عام 1815، كان نابليون قد غير وجه أوروبا.
وقال "ان التاريخ الغربي لم يذكر تدخل الأجانب فى شئون البشريه،ولكن يمكننا التخمين فقط"، وأضاف "وهكذا لا يمكننا معرفة ما إذا كانوا قد تصرفوا لمساعدتنا أو لألحاق الأذى بنا."
المصدر:(http://weeklyworldnews.com/aliens/15207 ... ons-skull/)
رابط المصدر :
http://knowledge-ks.blogspot.com/2012/0 ... st_20.html
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق