بحث

الاثنين، 7 أبريل 2014

معرفة أتباع الأعور الدجال بمن هم أهل الحق وبمن سيقاتلهم في آخر الزمان




في آخر إصدار لإعلان فيلم 11-11-11 إلى جانب المشاهد المتفرقة التي يعرضها إعلان الفيلم تظهر صور لأختام عديدة أغلبها عبارة عن دائرة يحيط بها كلام يكون في بعض الأحيان عبري وفي أحيان أخرى من لغات أخرى أو تشكيلات أرقام وحروف لا أفهمها

ولكن أكثر الأختام ظهورا، والذي ظهر 5 مرات إلى جانب مرة سادسة والتي يستحيل رؤيتها إلا إذا قمت بتشغيل الفيديو لقطة بلقطة، كان ختما يحيط به كلام عربي.
والكلام يقول:

 
"ومن تكن برسول الله نصرته إن تلقاه الأُسد في آجامها تجم" 
وهذا هو أحد أبيات بردة الإمام البوصيري التي مدح بها سيدنا ومولانا رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم .
والإمام البوصيري رحمه الله أحد السادة الصوفية ؛ وقصيدته تلك مما عني به السادة الصوفية من وقتها وإلى الآن حتى صارت مما يميزهم وكأنها أصبحت علماً عليهم .
وفي داخل الدائرة التي تُكوّن الخاتم صورة رجل جالس له جناحين ويمسك بيده اليسرى عصى يعتليها هلال. ويلبس على رأسه تقية مثل تقية اليهود وله قرنين صغيرين
انظر الصورتان التاليتان :



فالأعور الدجال عليه لعنة الله هو وأتباعه يعلمون بأن من سيقاتلهم ويعمل على إفساد مخطططاتهم في آخر الزمان هم السادة الصوفية.
أما الخوارج من وهابية وإخوان أو الروافض من إثنا عشرية وغيرهم فسيكونون في جيش الأعور الدجال مصداقاً لما ورد وصح عن سيدنا ومولانا رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق