عارف
إن الكثيرين ممن يتابعون ما ينشر على صفحات هذه المدونة بيستغربوا من
نوعية الموضوعات أو الاتجاهات التي تتناولها .
نوعية الموضوعات أو الاتجاهات التي تتناولها .
بس
فقه الواقع وواجب الوقت بيفرض علينا كده .
لأن
واقع وسير الأحداث من حولنا يؤكد صدق ما يُكتب.
يمكن
كان من بضع سنين كثير من الناس تجد غرابة في تناول موضوعات كتلك التي أعرضها ، بس الآن
أعتقد إن الموضوع أصبح مقبول نوعاً ما والحديث في تلك الأمور لم يعد مستغرباً بنفس
الدرجة كما كان فيما سبق.
لأنه
لازم إن شاء الله نعرف ونلم بما يحدث حولنا.
لأنك لتربح المواجهة وتنتصر بإذن الله
يجب أن تكون على قدر كبير من المعرفة بخصمك.
وهوة
ده إلي بحاول أعمله بفضل الله على صفحات هذه المدونة.
لذا
ألتمس المعذرة من الأحباب القراء عندما يجدوا موضوع مكلكع حبتين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق