وأضيف من الذاكرة : أنه
وفي أواخر تسعينيات القرن المنصرم ، وفي عهد
الرئيس الأمريكي بيل كلينتون حدث وأنه
أوفد وزير خارجيته في ذلك الوقت - وارين كريستوفر - لإجراء تحقيق حول حقيقة إمتلاك
مصر لصواريخ باليستية وتقنية تصنيعها بالتعاون مع كوريا الشمالية .
فما
كان من الرئيس مبارك وقتها إلا أن رفض لقاء وزير الخارجية الأمريكي ، وسمعته بعدها
متحدثاً في مؤتمر صحفي وقد سئل عن هذا الموضوع ، فأجاب - أي الرئيس مبارك - بما
معناه :
أنه
لا يستطيع أن يأمر القوات المسلحة برفع هذه الصواريخ من الخدمة وإسرائيل تمتلك
ترسانة كبيرة من أسلحة الدمار الشامل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق