بحث

الأربعاء، 30 أبريل 2014

قوة الردع الصاروخية المصرية : من أسباب التآمر على الجيش المصري : الحلقة السادسة



التقرير الرابع عشر : 23 يناير1991م.


تقرير فرنسي سري يفيد بشراء مصر لمئتي نظام توجيه للصواريخ الباليستية من طراز"msd80" سنة 1987م من أجل إعطائها للعراق(الشريك الثالث في المشروع قبل انسحابه).


إلا أن فرنسا لم توافق على العرض وعرضت النسخة الاقدم " msl 800 " فرفضت مصر.


التقرير الأخطر على الاطلاق:


التقرير الخامس عشر: 12 ديسمبر 1990م 


يتحدث هذا التقرير عن تعاون شركة Honeywell بشكل غير قانوني مع مصر والعراق لتطوير رءوس متفجرات وقود غازي للصواريخ الباليستية تقترب من قوة القنابل النووية التكتيكية.

وقد وقعوا عقد مع معهد التكنولوجيا المتقدمة الذي أنشأته مصر بالتعاون مع سويسرا (ورد ذكره في التقرير الثالث عشر) وتقول شركة  Honeywell

أن الصواريخ المصرية وصلت دقتها لـ 0.1 من مدى الصاروخ.  
أي أن دقة صاروخ الكوندور 100 متر ودقة الفيكتور 120م- يلاحظ أن دقة البيرشينج الأمريكي 400 متر- .

ويقال أنه مخصص للهجوم علي المواقع الثابتة عالية القيمة كمصافي البترول والقواعد الجوية.
التقرير السادس عشر :27 يوليو1989م.
تكنولوجيا البيرشينج 2 الأمريكي انتقلت إلى الكوندور المصري عن طريق العلماء الذين عملوا في المشروعين معاً - أعتقد يقصد العالم المصري عبد القادر حلمي الذي أوقع به الجاسوس الخائن العميل الخوارجي الضال مرسي العياط - 

لتأكيد التقرير السابع بأن الكوندور هو اشتقاق للبيرشينج 2 الأمريكي.












ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق