التقرير
الرابع عشر : 23 يناير1991م.
إلا أن فرنسا لم توافق على العرض وعرضت النسخة الاقدم " msl 800 " فرفضت مصر.
التقرير الأخطر على الاطلاق:
تقرير فرنسي سري يفيد بشراء مصر لمئتي نظام توجيه للصواريخ الباليستية من طراز"msd80" سنة 1987م من أجل إعطائها للعراق(الشريك الثالث في المشروع قبل انسحابه).
إلا أن فرنسا لم توافق على العرض وعرضت النسخة الاقدم " msl 800 " فرفضت مصر.
التقرير الأخطر على الاطلاق:
يتحدث هذا التقرير عن تعاون شركة Honeywell
بشكل
غير قانوني مع مصر والعراق لتطوير رءوس متفجرات وقود غازي للصواريخ
الباليستية تقترب من قوة القنابل النووية التكتيكية.
وقد وقعوا عقد مع معهد التكنولوجيا المتقدمة الذي أنشأته مصر بالتعاون مع سويسرا (ورد ذكره في التقرير الثالث عشر) وتقول شركة Honeywell:
أن الصواريخ المصرية وصلت دقتها لـ 0.1 من مدى الصاروخ.
أي أن دقة صاروخ الكوندور 100 متر ودقة
الفيكتور 120م- يلاحظ أن دقة البيرشينج الأمريكي 400 متر- .
ويقال أنه مخصص للهجوم علي المواقع الثابتة عالية القيمة كمصافي البترول والقواعد الجوية.
التقرير
السادس عشر :27 يوليو1989م.
تكنولوجيا البيرشينج 2 الأمريكي انتقلت إلى الكوندور المصري عن طريق العلماء الذين عملوا في المشروعين
معاً - أعتقد يقصد العالم المصري
عبد القادر حلمي الذي أوقع به الجاسوس الخائن العميل الخوارجي الضال مرسي العياط -
لتأكيد التقرير السابع بأن الكوندور هو اشتقاق للبيرشينج 2 الأمريكي.

لتأكيد التقرير السابع بأن الكوندور هو اشتقاق للبيرشينج 2 الأمريكي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق